من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون
ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة الآية.
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون. القول في تأويل قوله تعالى. و م ن ي ع م ل م ن الص ال ح ات م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى و ه و م ؤ م ن ف أ ول ئ ك ي د خ ل ون ال ج ن ة و ل ا ي ظ ل م ون. ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا ثم قال تعالى ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا قال مسروق لما نزل قوله من يعمل سوءا يجز به. من عمل سيئة فلا يجزى إلا مثلها أي.
من عمل سيئة يعني الشرك فلا يجزى إلا مثلها وهو العذاب. م ن ع م ل صال حا م ن ذ ك ر أ و أ ن ثى و ه و م ؤ م ن ف ل ن ح ي ي ن ه ح ياة ط ي ب ة و ل ن ج ز ي ن ه م أ ج ر ه م ب أ ح س ن ما كان وا ي ع م ل ون 97. ومن عمل صالحا قال ابن عباس. واحدة مثلها ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب أي.
من عمل بطاعة الله وأوفى. م ن ع م ل س ي ئ ة ف لا ي ج ز ى إ لا م ث ل ه ا و م ن ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى و ه و م ؤ م ن ف أ ول ئ ك ي د خ ل ون ال ج ن ة ي ر ز ق ون ف يه ا ب غ ي ر ح س اب 40. ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا لما ذكر الجزاء على السيئات وأنه لا بد أن يأخذ مستحقها من العبد إما في الدنيا وهو الأجود له وإما. يعني لا إله إلا الله.
قوله تعالى ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب قد أوضحنا معنى هذه الآية الكريمة وبينا العمل الصالح بالآيات القرآنية وأوضحنا الآيات المبينة لمفهوم المخالفة في قوله وهو مؤمن. لا يتقدر بجزاء بل يثيبه الله ثوابا كثيرا لا انقضاء له ولا.