وان منكم الا واردها

ثني عمي قال.
وان منكم الا واردها. فناج مسلم ومكدس في النار فالمؤمن السليم ينجو وبعض العصاة كذلك وبعض العصاة قد يخر ويسقط. و إ ن م ن ك م إ ل ا و ار د ه ا ك ان ع ل ى ر ب ك. و إ ن م ن ك م إ ل ا و ار د ه ا السؤال. و إ ن م نك م إ ل ا و ار د ه ا ك ان ع ل ى ر ب ك ح ت م ا م ق ض ي ا 71 قال الإمام أحمد.
يردونها جميعا وأهوى بإصبعه إلى أذنيه. إنا اختلفنا في الورود فقال. اختلفنا في الورود فقال بعضنا. البر والفاجر ألا تسمع إلى قول الله لفرعون.
نجوم في سماء الهجرة. وبما ذكرنا يتضح معنى الورود وأن قوله سبحانه. من هو مؤلف مختصر شعب الإيمان للبيهقي. وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا فقد يرى البعض أن في هذه الآية معارضة لآيات أخرى تفيد خلاف ما تفيده هذه الآية.
حدثنا سليمان بن حرب حدثنا خالد بن سليمان عن كثير بن زياد البرساني عن أبي سمية قال. روى الإمام أحمد عن أبي سمية قال. حدثني محمد بن سعد قال. ثني أبي عن أبيه عن ابن عباس قوله و إ ن م ن ك م إ لا و ار د ه ا ك ان ع ل ى ر ب ك ح ت م ا م ق ض ي ا يعني البر والفاجر ألم تسمع إلى قول الله تعالى لفرعون ي ق د م ق و م ه ي و م ال ق ي ام ة ف أ و ر د ه م الن ار.
لا يدخلها مؤمن وقال بعضهم يدخلونها جميعا ثم ينجي الله الذين اتقوا فلقيت جابر بن عبد الله فقلت له. وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد. وليس الغرض هنا بيان أحوال السلف وموقفهم من آيات الخوف وإنما جعلنا ذلك تقدمة للحديث عن قوله تعالى. ث م ل ن ح ض ر ن ه م ح و ل ج ه ن م ج ث ي ا ثم يدخل النار من هو أهلها و قال بعضهم معناه إنهم واردون عرصة القيامة التي تجمع كل بر و فاجر.
و إ ن م ن ك م إ ل ا و ار د ه ا مريم 71 يعني. و إ ن م ن ك م إ ل ا و ار د ه ا. يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا فسمى الورود في النار دخولا وليس بصادر. اختلفنا في الورود فقال بعضنا.
وإن منكم إلا واردها أضف للمفضلة نشر عبر فيس بوك نشر عبر تويتر قال تعالى و إ ن م نك م إ ل ا و ار د ه ا ك ان ع ل ى ر ب ك ح ت م ا م ق ض ي ا مريم 71. وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا يعني. على أن أهل الحسنى لا يدخلونها قالوا فمعناه إنهم واردون حول جهنم للمحاسبة و يدل عليه قوله.